اشتكى زوار وسياح لمدينة جدة من اشتعال أسعار الشقق المفروشة والغرف الفندقية، مؤكدين أن موسم الحج وإجازة عيد الأضحى تسببا في رفع قيمة الإيجارات بنسبة 50 في المئة، مقارنة بنظيرتها من العام المنصرم، مشيرين إلى أن إيجار الغرفة في أحد الفنادق تجاوز 500 ريال، في الليلة الواحدة، بينما تخطى إيجار الشقة المفروشة حاجز 700ريال.
يقول على الجهني (مواطن من المدينة المنورة): «قدمت إلى العروس كي أستطع حجز شقة مفروشة لمدة ثلاثة أيام خلال إجازة عيد الأضجى أنا وأسرتي، وعندما سألت عن الأسعار فوجئت أنها ارتفعت بصورة كبيرة، إذ وصلت تسعيرة إيجار الشقة للأيام الثلاثة 2700 ريال».
ويوضح أحمد بامعروف أن موسم الحج ضاعف تسعيرة إيجار الغرف الفندقية، إذ بات الجناح يصل سعره لأكثر من 2500 ريال لليلة الواحدة، لافتا إلى أن زيادة الطلب على تأجير الوحدات السكنية المفروشة والأجنحة والغرف الفندقية أشعل لهيب الأسعار بصورة كبيرة..
ويبن فهد فراج أن غياب الرقابة من قبل الجهات المختصة في فترة المواسم، خاصة أيام عيد الأضحى أدى إلى استغلال أصحاب الفنادق والشقق المفروشة في فرض أسعارهم الخاصة دون الالتزام بأية لوائح أو تعليمات تنظم العملية الإيجارية.
يقول على الجهني (مواطن من المدينة المنورة): «قدمت إلى العروس كي أستطع حجز شقة مفروشة لمدة ثلاثة أيام خلال إجازة عيد الأضجى أنا وأسرتي، وعندما سألت عن الأسعار فوجئت أنها ارتفعت بصورة كبيرة، إذ وصلت تسعيرة إيجار الشقة للأيام الثلاثة 2700 ريال».
ويوضح أحمد بامعروف أن موسم الحج ضاعف تسعيرة إيجار الغرف الفندقية، إذ بات الجناح يصل سعره لأكثر من 2500 ريال لليلة الواحدة، لافتا إلى أن زيادة الطلب على تأجير الوحدات السكنية المفروشة والأجنحة والغرف الفندقية أشعل لهيب الأسعار بصورة كبيرة..
ويبن فهد فراج أن غياب الرقابة من قبل الجهات المختصة في فترة المواسم، خاصة أيام عيد الأضحى أدى إلى استغلال أصحاب الفنادق والشقق المفروشة في فرض أسعارهم الخاصة دون الالتزام بأية لوائح أو تعليمات تنظم العملية الإيجارية.